?>
Avamil

İrab Tablosu

29 Ağustos 2017
Metehan Uluocak
4.134 Görüntüleme
عَلاَمَاتُ الْاِعْرَابُ مَعَ الْأَمْثِلَةِ
جَزْمٌ جَرٌّ نَصْبٌ رَفْعٌ اَلْكَلِمَةُ
– كَسْرَة فَتْحَة ضَمَّة مُفْرَدْ مُنْصَرِفْ
آمَنَّا بِمُحَمَّدٍ رَأَيْتُ مُحَمَّدًا جَاءَ مُحَمَّدٌ
– كَسْرَة فَتْحَة ضَمَّة جَمْعِ مُكَسَّرْ مُنْصَرِفْ
سَلَّمْتُ عَلَى الْعُمَّالِ رَأَيْتُ الْعُمَّالَ جَاءَ الْعُمَّالُ
– فَتْحَة فَتْحَة ضَمَّة غَيْرِ مُنْصَرِفْ
مَرَرْتُ بِاَحْمَدَ رَأَيْتُ اَحْمَدَ جَاءَ اَحْمَدُ
– كَسْرَة كَسْرَة ضَمَّة جَمْعِ مُؤَنَّثْ سَالِمْ
مَرَرْتُ بِمُعَلِّمَاتٍ رَأَيْتُ الْمُعَلِّمَاتِ جَاءَتِ الْمُعَلِّمَاتُ
– يَاء اَلِفْ وَاوْ اَسْمَاءِ سِتَّه
مَرَرْتُ بِأَبِيهِ رَأَيْتُ أَبَاهُ جَاءَ أَبُوهُ
– يَاء يَاء وَاوْ جَمْعِ مُذَكَّرْ سَالِمْ
مَرَرْتُ بِحَاسِبِينَ رَأَيْتُ الْحَاسِبِينَ أَنْتُمْ حَاسِبُونَ
– يَاء يَاء وَاوْ أُولُو
مَرَرْتُ بِأُولِي الْعِلْمِ رَأَيْتُ اُولِي الْأَمْرِ أُولُو الْأَمْرِ
– يَاء يَاء وَاوْ عِشْرُونَ وَ قَرْدَاشْلَرِى
سَلَّمْتُ عِشْرِينَ رِجَلاً رَأَيْتُ عِشْرِينَ كِتَابًا اَلتَّرَاوِيحُ عِشْرُونَ
– يَاء يَاء اَلِفْ اِثْنَانِ وَ كِلاَ
سَقَطْتُ بِقَلَمَيْنِ رَأَيْتُ قَلَمَيْنِ قَلَمَانِ
بِحَذْفِ الْحَرَكَةِ – فَتْحَة ضَمَّة صُوكِى صَحِيحْ مُضَارِعْ
لَمْ يَنْصُرْ   أَنْ يَنْصُرَ يَنْصُرُ
بِحَذْفِ الْحَرْفِ – فَتْحَة ضَمَّة صُوكِى عِلَّتْلِى مُضَارِعْ
لَمْ يَغْزُ   أَنْ يَغْزُوَ يَغْزُو
بِحَذْفِ النُّونِ – بِحَذْفِ النُّونِ نُونٌ اَفْعَالُ الْخَمْسَةُ
لَمْ يَنْصُرَا   أَنْ يَنْصُرَا يَنْصُرَانِ
Murebler Halleri İrabı
مُفْرَدْ مُنْصَرِفْ Hareke-i Mahza Tam İrab
جَمْعِ مُكَسَّرْ مُنْصَرِفْ
غَيْرِ مُنْصَرِفْ Nakıs İrab
جَمْعِ مُؤَنَّثْ سَالِمْ
اَسْمَاءِ سِتَّه Huruf-u Mahza Tam İrab
جَمْعِ مُذَكَّرْ سَالِمْ Nakıs İrab
أُولُو
عِشْرُونَ وَ قَرْدَاشْلَرِى
اِثْنَانِ وَ كِلاَ
صُوكِى صَحِيحْ مُضَارِعْ Hareke-i meâl Hazif Tam İrab
صُوكِى عِلَّتْلِى مُضَارِعْ
اَلْاَفْعَالُ الْخَمْسَةُ Huruf-u meâl Hazif Nakıs İrab



Etiketler
FacebookXPinterestLinkedIn

Yazar Hakkında

Tümünü Gör

Metehan Uluocak

9 yıllık sarf nahiv bilgisini temin ettikten sonra, zor olan lafızları kolaylaştırıp ve harekeleyip mübtedi kardeşlerimize sunmak niyetine gark oldum. Bu tevessülüm bana böyle bir site hazırlamayı gerektirdi.

Yorum Yaz

Yorum göndermek için tıkla

Ya Hâkim!

Ya Mu’in!